CLUB ِCinéma « HOMME »
Ce projet est une initiative de Mashhed pour présenter les droits de l’Homme dans une approche cinématographique.
Une vision innovatrice dans le but d’instaurer une culture d’Art alternative.
التربية البديلة و مقاربة التعلّم عبر نهج الثقافة و الفنون
24اكتوبر 2014 :
ندوة تحت عنوان : التربية البديلة و مقاربة التعلّم عبر نهج الثقافة و الفنون
في اطار برنامجها السنويّ الذي تتخلّله النوادي الثقافية الفنية القارّة الذي تحتضنه مساحتها الثقافيّة ، اقامت جمعية مشهد ندوة اولى من سلسلة ندوات الادارة الثقافية المزعم القيام بها خلال النصف الثاني من 2014 و النصف السنة الاولى من 2015
اشراف و انجاز السيّد :
- REGIS BALRY المدير الجهويّ لمنظمة CEMEA/PAYS DE LA LOIRE
الندوة احتضنها مقر " برنامج دعم المجتمع المدني مكتب قفصة " PASC/GAFSA
بدعم من :
- " برنامج دعم المجتمع المدني مكتب قفصة " PASC/GAFSA
- مؤسسة CEMEA/FRANCE
- مؤسسة المورد الثقافي
اشراف جمعية مشهد الثقافية /قفصة
الحضور:
- مدير مركز SOS
- ممثل عند مندوبية الشباب
- ممثّل عن ادارة الاسرة والطفولة
- مديرة روضة اطفال
- اطارات تربوية (أساتذة ومعلمين)
- ممثل عن منظمة médecin de monde
- ممثل عن جمعية صحتي
- ممثل عن جمعية نخلة وداي البيْ
- ممثل عن جمعية تفاؤل
- ممثل عن نادي اليونسكو فرع القطار
- ممثلين و ممثلات من جمعية مشهد
- ممثل عن منظمة CEMEA/FRANCE
- نشطاء و ناشطات بالمجتمع المدني
ملخّص عام عن الندوة:
ندوة نظرية/ تطبيقيّة : انطلقت من شرح للمفاهيم و اهمّها :
التربية /التعليم/ التعلّم/ البيداغوجيا/ الفئات المستفيدة/ النشاط/ المشروع
تطرّقت الندوة الى اشكالية التعلّم و البيداغوجيات البديلة باعتماد الثقافي و الفنيّ في تجاوز صعوبات التعلّم لدى الناشئة المتمدرسة او غيرها خارج الفضاء التعليمي
التربية و التعلّم مفاهيم ترتبط كذلك بالفضاء العام و لا تقتصر على الفضاء المدرسي فقط بل هي مرتبط بالجغرافيا التي يتحرك فيها الفرد و يتواجد بها .
اهميّة بناء المهارات انطلاقا من الانشطة اليدويّة الفنية و الثقافيّة و اعتماد التجريب و العمل الميداني التي تنطلق من الفرضيات و الاحتمالات و التخيّل الى الانجاز ثم الملاحظة و القياس
تخلل الندوة نشاط تطبيقيّ : اعتماد القوارير و الماء فيصنع اشكال فنية تمكّن الفرد من تدعيم و تسهيل فهمه في علوم الهندسة و تمنحه القدرة على التخيّل و الابداع.
فضاءات التعلّم و التربية لا تقتصر على الاماكن المغلقة و الدروس الجافّة بل يمكن تدعيمها بالفضاء العام و تمكين الفرد من الاقتراح و الاضافة .
تبادل الخبرات و المعارف والتشارك فيها والتعاون من أجل خلق بيئة تحترم تلك المبادئ.
خلق بيئة ثقافية اجتماعية تعتمد بيداغوجيا بديلة تبني و تقوّي المهارات والممارسات الجيّدة و الفاعلة.
المساحات المجتمعيةكوسيلة للتعلّم و للتعبير تكفل حرية الاختيار في ما يريد الفرد أن يتعلّمه
بناء المعرفة بالاستكشاف عندما يجرب الفرد بنفسه ويخطئ فيتعلّم : يلاحظ ، يشخّص ، يقترح فيؤسّس.
